بكاء الطفل في الأماكن العامة قد يسبب إحراجًا للوالدين، لكنه أمر طبيعي ويحتاج إلى تعامل هادئ وواعي. أهم خطوة هي ضبط الأعصاب، وعدم الانفعال أو الصراخ، لأن ردّ فعلك هو ما يعلّم الطفل كيف يتعامل مع مشاعره.
اقترب من طفلك، تحدث معه بلغة هادئة، وافهم سبب بكائه: هل هو تعب؟ جوع؟ رغبة في شيء؟ لا تستجب للبكاء بالعقاب أو التهديد، وبدلًا من ذلك، وجّه طفلك بلطف ووضّح له السلوك المقبول.
التربية لا تكون بالانفعال، بل بالصبر والحكمة، وتذكّر أن كل موقف هو فرصة لغرس قيمة أو تهذيب سلوك.
بكاء الطفل في الأماكن العامة قد يسبب إحراجًا للوالدين، لكنه أمر طبيعي ويحتاج إلى تعامل هادئ وواعي. أهم خطوة هي ضبط الأعصاب، وعدم الانفعال أو الصراخ، لأن ردّ فعلك هو ما يعلّم الطفل كيف يتعامل مع مشاعره.
اقترب من طفلك، تحدث معه بلغة هادئة، وافهم سبب بكائه: هل هو تعب؟ جوع؟ رغبة في شيء؟ لا تستجب للبكاء بالعقاب أو التهديد، وبدلًا من ذلك، وجّه طفلك بلطف ووضّح له السلوك المقبول.
التربية لا تكون بالانفعال، بل بالصبر والحكمة، وتذكّر أن كل موقف هو فرصة لغرس قيمة أو تهذيب سلوك.