إن الزوجين متى نبتت ( نبتة الحب ) في قلبيهما، اتحدت أهدافهما، وتماثلت مصالحهما، وأصبحت الحياة بينهما لا تحلو لأحدهما بدون الآخر، والسكن لديهما ليس سكن البناء المادي فقط، بل سكن الروح، وانسجام النفس
إن الزوجين متى نبتت ( نبتة الحب ) في قلبيهما، اتحدت أهدافهما، وتماثلت مصالحهما، وأصبحت الحياة بينهما لا تحلو لأحدهما بدون الآخر، والسكن لديهما ليس سكن البناء المادي فقط، بل سكن الروح، وانسجام النفس
الحياة الزوجية الهانئة السائرة على المنهج الرباني مصدر قوة وينبوع عطاء.. بها بعد الله تعالى يبقى المؤمن قويًا متماسكًا، يحفظ عليه دينه وعرضه وبيته، ويعيش عيشة الإيمان والطمأنينة والسعادة.