يتناول د. نايف القرشي عدة استراتيجيات فعّالة للتعامل مع سمة العناد لدى الأطفال. أولاً، يجب الاستماع الجيد للطفل، مما يساعد في فهم مشاعره ودوافعه. ثانياً، من المفيد تحديد خيارات محددة بدلاً من فرض الأوامر، لأن ذلك يمنح الطفل شعورًا بالتحكم ويقلل من العناد.
يتناول د. نايف القرشي عدة استراتيجيات فعّالة للتعامل مع سمة العناد لدى الأطفال. أولاً، يجب الاستماع الجيد للطفل، مما يساعد في فهم مشاعره ودوافعه. ثانياً، من المفيد تحديد خيارات محددة بدلاً من فرض الأوامر، لأن ذلك يمنح الطفل شعورًا بالتحكم ويقلل من العناد.
كما يُشجع استخدام التعزيز الإيجابي من خلال المكافآت أو الثناء على السلوكيات الجيدة، مما يعزز من ثقة الطفل بنفسه. من المهم أيضًا إظهار مرونة في بعض المواقف وتجنب المواجهات المباشرة، حيث يمكن أن تساعد الأساليب الهادئة في توجيه الطفل.
أيضًا، ينبغي على الأهل تقديم نموذج جيد للسلوكيات المرغوبة، لأن الأطفال يتعلمون من خلال الملاحظة. وأخيرًا، تعليم مهارات حل المشكلات يمكن أن يساعد الطفل في التفكير في حلول بديلة بدلاً من الاستسلام للعناد. هذه الاستراتيجيات تساهم في تحسين العلاقة مع الطفل وتعزيز سلوكه الإيجابي